Browse results
Abstract
Contributing to the fields of eco- and petro-criticism, this article argues for significant connections in the Arabic novel between fantastical and uncanny aesthetics, on the one hand, and ecological awareness and energy anxiety on the other. Moving from nation-based comparisons, in recognition of how energy ecologies similarly traverse sovereign borders, it does so through Iraqi author Fāḍil al-ʿAzzāwī’s Ākhir al-malāʾikah (1992) and the Palestinian Imīl Ḥabībī’s Sarāyā, bint al-ghūl (1991). Set at either end of the Kirkuk-Haifa oil pipeline, in their authors’ home cities, these novels were completed within a few weeks of one another, during the first months of the petroleum-driven Gulf War (1990–1991), to which they allude. Through phantoms, jinn, angels, and zombies, they dramatize the emotional, environmental, and social disturbances of petro-modernity.
The selected poetry is clustered around the following themes: jamii: societal topical issues, ilimu: the importance of education, huruma: social roles and responsabilities, matukio: biographical events and maombi: supplications. Prefaced by Rayya Timamy (Nairobi University), the volume includes contributions by Jasmin Mahazi, Kai Kresse and Kadara Swaleh, Annachiara Raia and Clarissa Vierke. The authors’ approaches highlight the relevance of local epistemologies as archives for understanding the relationship between reform Islam and local communities in contemporary Africa.
The selected poetry is clustered around the following themes: jamii: societal topical issues, ilimu: the importance of education, huruma: social roles and responsabilities, matukio: biographical events and maombi: supplications. Prefaced by Rayya Timamy (Nairobi University), the volume includes contributions by Jasmin Mahazi, Kai Kresse and Kadara Swaleh, Annachiara Raia and Clarissa Vierke. The authors’ approaches highlight the relevance of local epistemologies as archives for understanding the relationship between reform Islam and local communities in contemporary Africa.
المستخلص
تسعى هذه الدراسة إلى الإحاطة بجماليّة الأثر في تحفة النظّار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار لابن بطّوطة (1304–1377م)، بالتركيز على رحلته إلى مدينة القسطنطينيّة في وقتٍ حرج من تاريخها. وذلك عن طريق الحفر في بنية ملفوظ النصّ لتحديد الآثار المحتفى بها من ناحية، والتفاعل من ناحية ثانية مع بنيته التحتيّة غير المكتوبة عبر ملء الفراغات وسدّ الفجوات – استنادًا إلى توجيهات النصّ الداخليّة – لإضاءة الآثار المسكوت عنها والمهملة. وحتّى تتمكّن الدراسة من المشاركة في إنتاج المعنى بشكل يسمح بإعادة تشييد صورة عاصمة الإمبراطوريّة البيزنطيّة في الرحلة، عمدَتْ إلى توسيع أفق مفهوم ”الأثر“ ليشمل مختلف العلامات والعناصر الحضاريّة التي ترمز إلى مجد القسطنطينيّة وانهزامها زمنَ زيارة ابن بطّوطة لها.
المستخلص
يركّز هذا البحث على آثار المعالم الإسلاميّة التاريخيّة في القسطنطينيّة. فالنصوص الإسلاميّة تحيل إلى منشآت ومعالم للمسلمين في العاصمة البيزنطيّة، وفي طليعتها المساجد والأضرحة. وتُعَدّ الآثار النصّيّة لهذه المعالم قيّمةً جدًّا، خاصّةً تلك المتعلّقة بالمساجد، لأن لا دليل مادّيّ يؤكّد وجودها. وترتبط أبرز المعالم الإسلاميّة في القسطنطينيّة بحملات المسلمين الأولى ضدّ العاصمة البيزنطيّة، أي قبر الصحابيّ أبي أيّوب الأنصاريّ (ت نحو 50/670)، ومسجد مسلمة بن عبد الملك (ت 121/738)، قائد إحدى الحملات بين عامي 97–99/715–717. يتتبّع البحث آثار هذين المعلمينِ البارزينِ وصولًا إلى تاريخ سقوط القسطنطينيّة في يد العثمانيّين عام 857/1453.
المستخلص
إنّ لفظ/مفهوم التراث حديثٌ نسبيًّا، ويُطرح عادةً في النقاشات الأدبيّة عند الكلام عن الإطار النظريّ للتناصّ، وذلك لتنظير استعمال “التراث” أو الإحالة إليه. يحاجج هذا البحث، عن طريق رواية الزيني بركات لجمال الغيطانيّ نموذجًا، أنّ دراسة التناصّ في نصوصٍ تشتبك مع التراث تُغفل عادةً أهمّيّةَ النصّ القديم (المحال إليه) ووظيفتَه نتيجة الحدّ من دور المؤلّف. ولإيضاح هذه الفكرة أكثر، يستدعي البحث ما أسماه النقّاد القدامى “توليدًا،” وهو مصطلحٌ من بين مصطلحاتٍ كثيرة تشير إلى الإحالات الأدبيّة، وقد كان معتمدًا لدى بعضهم. ويرتبط التوليد عادةً باستخراج معنًى جديد من آخر قديم عن طريق استثماره أو الإضافة إليه. وبهذا، يحمل النصّ المولود رابطًا أسريًّا بالنصّ القديم؛ هو رابط البنوّة الأدبيّة بالمعنى المجازيّ. فالنصّ الجديد بمفهوم/معنى التراث هو الوريث الذي تُرك لاستثمارات مستقبليّة غرضُها النموّ والمنفعة.
المستخلص
تستقصي هذه المقاربة النقديّة الثقافيّة التأويليّة تمثيلات إرَم ذات العِماد في المتخيَّل الثقافيّ العربيّ وامتداداتها منذ القديم إلى الحديث بوصفها ”أثرًا“ خاضعًا للتأويل. يندرج هذا الأثر في سياقات متعدّدة ومتناقضة: مدينة اللعنة والعِقاب الإلهيّ، ومدينة التِّيه الأسطوريّة، وسرديّات المدينة اللامرئيّة، والمدينة/اليوتوبيا، وغيرها من التمثيلات الثقافيّة التي ارتبطت بها.
لقد كشفت هذه المقاربة عن تعدّد دلالات تأويل إرَم ذات العِماد في مصنّفات الثقافة العربيّة القديمة بين التلقّي الوعظيّ المرتهن لقراءات بعض المفسّرين في ربط إرَم ذات العِماد بالعقاب الإلهيّ، والتلقّي الاستعاديّ التمجيديّ لسرديّات اليمن الكبرى، والتلقّي النقديّ التاريخيّ الذي يسائل المتخيَّل ويحيله إلى مرجعيّاته التاريخيّة. في حين خضعت إرَم ذات العِماد في الخطاب الأدبيّ الحديث إلى تأويلات متنوّعة بتعدّد المرجعيّات الأدبيّة والثقافيّة لكلٍّ من: جبران خليل جبران (ت 1931م)، ونسيب عريضة (ت 1946م)، وبدر شاكر السيّاب (ت 1964م)، وأدونيس.