Browse results

You are looking at 1 - 10 of 391 items for :

  • African Languages x
  • Search level: All x
Clear All
A Performance of the Baja Ni Funeral Cycle in Tireli, Mali
Though the Dogon are well-described, their culture still holds surprises. One of these is the cycle of songs called baja ni, which is at the heart of their funerary rites. Surprisingly, these songs have a historic author, a blind poet/prophet who roamed the area in the 19th century and left a huge heritage of songs and prophecies. This book gives the full text of one performance of this legacy. The lyrics cover a range of topics, from comments on historical events to philosophical musings about life and death, and from remembering the departed to celebrating the joys of being alive.
Free access
In: Applied Linguistics Journal

ملخّص

تُمثّل ظاهرة الاقتران اللفظيّ واحدة مِن أبرز الظواهر اللغويّة التي شغلت علماء اللغة والمعجميّين خاصَّة خلال العقود الأخيرة (القاسمي 1979، بن مراد 1987، هليّل 1997، العاتي 2019). ونظرًا إلى أهميّة هذه الظاهرة في صناعة المعجم الحديث، يسعى البحث إلى استقصائها في معجم اللغة العربيّة المعاصرة (أحمد مختار عمر 2008) باستخدام المنهج الوصفيّ التحليليّ مِن خلال دراسة أربعة محاور رئيسة: المكانة التي تحظى بها المقترنات اللفظيّة ودورها في تحديد دلالة المداخل وسياقاتها، ومنهجيّة ترتيب المقترنات في المداخل، واستخدام درجة التكرار في مدوَّنة سكيتش (Sketch) كمعيار لاختيار المقترنات إضافةً إلى المقترنات اللفظيّة الخاصّة بالمعنى المجازيّ في المدخل. ومِن أبرز النتائج التي توصل إليها البحث غياب الشموليّة في تناول المقترنات وعدم اتّساق منهجيّة الترتيب والخلط بين المفاهيم النظريّة (المثال، المدخل في مثال، التعبير السياقيّ) وتجاهُل المنهج الإحصائيّ في اختيار المقترنات، والقصور الواضح في رصْد المعنى المجازيّ وما يوظّفه مِن مقترنات لفظيّة. ويوصي البحث بضبط المفاهيم النظريّة، والتركيز على الاقتران اللفظيّ في المداخل المُعْجميّة، واعتماد التكرار في المدوَّنة لاختيار أكثر المقترنات شيوعًا، وأخيرًا استكمال ما غاب مِن مقترنات للمعاني المجازيّة في المعجم.

Open Access
In: Applied Linguistics Journal

ملخص

تُفرز المركبات العدديّة في اللغة العربيّة تطابقًا معكوسًا، أو قطبيّة صرفيّة، عبّر عنها النحاة بإدخال التاء في عدد المذكر وتركها في عدد المؤنث. وتوحي هذه الظاهرة بتأثير قاعدة مُبدِّلة تُحوّل قيمة جنس العدد من التذكير إلى التأنيث أو العكس. فتنميط الجنس يُظهر ورود أنماط غير متجانسة بين ما يُميِّز المذكّر من المؤنث أو العكس وخصوصًا في حالات الجمع. ولمقاربة هذه الخصائص المعقدة واللامتجانسة، دافعنا عن سيرورة إفقار تحذف سمة الجنس من العدد الرقمي في مستوى ما قبل التهجية أو التحقيق الصواتي، وبالتالي يُعطينا إدراج المفردات، وخاصة تاء التأنيث، هذه الأنماط التي تبدو على ما هي عليه في السطح. وقد تبنَّينا في مقاربتنا نظرية الصرف الموزع (هالي ومرنتز 1993)، وناقشنا تحاليل منافسة وخصوصًا تحليل هالي (1994) للمركبات العددية في العبرية والروسية، وتحليل القرني (2020) الذي يُدافع عن القطبية الصرفية الناجمة عن تعديل صواتي.

Open Access
In: Applied Linguistics Journal

ملخّص

يطرح هذا البحث إشكاليّة العلاقة بين اللّسانيّات العرفانيّة والنّقد الأدبيّ العرفانيّ بمختلف تفريعاته، السّرديّات العرفانيّة والأسلوبيّة/ الشّعريّة العرفانيّة، ويثير جملة من القضايا التي تكشف عنها هذه العلاقة، من أهمّها كيف تُرحَّل المفاهيم اللّسانيّة من فضاء اللّسانيّات إلى فضاء الأدب؟ وما الذي يطرأ عليها من تحوّلات؟ وإلى أيِّ فروع المعرفة ينتمي النّقد الأدبيّ العرفانيّ أ إلى العلوم العرفانيّة أم إلى النّقد الأدبيّ؟ وما كان لنا أن ننظر في هذه العلاقة بإشكاليّاتها المختلفة دون تتبّع لمسارها وتحوّلاتها وللقضايا التي أثارتها في النّقد بدءًا بموضوع هذهالمناهجوإشكاليّاتها الأساسيّة ووصولًا إلى آلياتها وممارساتها الإجرائيّة. وليس من مقاصد هذا البحث تقديم آليات المعالجة العرفانيّة للأدب، بل النّظر في فلسفة هذه العلاقة وما طرحته من قضايا وما أثارته من إشكاليّات لعلّنا بطرح هذه الإشكاليّات نتجاوز المزالق التي وقع فيها النّقد الأدبيّ العرفانيّ تنظيرًا وإجراءً.

Open Access
In: Applied Linguistics Journal
In: Applied Linguistics Journal
In: Applied Linguistics Journal

ملخّص

نروم من خلال هذا البحث إعادة النّظر في واقع تعليم العربية للناطقين بغيرها والتعمّق في الأسباب الكامنة وراء صعوبات تعلّمها. وقد بدا لنا من خلال الدّراسات التي اطلعنا عليها في علاقة بهذا التصوّر أنّ للمنهج أثرًا مباشرًا في اكتساب اللّسان المستهدف وتجويد مخرجات التعلّم. وهو ما دعانا إلى الاهتمام ببعض مكوّناته والبحث في سبل تجويدها أمام ما يشهده تعليم الألسنة من تطوّر متسارع في الطرائق وفي الموادّ التعليمية، بالإضافة إلى التطوّر اللّافت في وظيفة المدرّس وفي وظيفة الفصل الدراسي وفي عمليات التدخّل التعليمي عمومًا. وقد قادتنا في هذا المسعى جملة من الأسئلة أهمّها: كيف يمكن تطوير طرائق تدريس العربية للناطقين بغيرها بوصفها مستوى من مستويات المنهج، على نحوٍ يضمن تطوير مهارات متعلّميها ويمكّنهم من التواصل بها واستعمالها في المقامات التواصلية المختلفة؟ وما الذي يتعيّن أخذه بعين الاعتبار أثناء الانخراط في عملية تطويرها؟ وقد رأينا أمام تعدّد المواقف من عمليات تطوير المنهج بمختلف مستوياته، أن نبرز وجهة نظرنا في الموضوع بالعودة إلىالوحدات المعجميةالمعتمدة في تعليم العربية ومقاييس اختيارها. وهي من المداخل الأساسية في تطوير طرائق تدريسه بمراجعة الرصيد اللّغوي وتعديله سواء باستبدال وحدات معجمية بوحدات أخرى أو بإضافة وحدات تأخذ بعين الاعتبار سنّ المتعلّم والغرض المطلوب من تعلّم اللّسان فضلًا عن المدّة المخصّصة للتعلّم وعن علاقتها بتسريع الاكتساب وتطوير مهارات التعلّم.

Open Access
In: Applied Linguistics Journal
In: Applied Linguistics Journal